هنا أسماء المشاركات والمشاركين لعام ٢٠٢١:
آدم حاج يحيى، وهيثم حداد، وحسام أبو حنا، وليلى رينا.
يخطط الممارسون الأربعة المقيمون في فلسطين لمشاركة مساحة عمل مكونة من غرفة تحميض في حيفا، للعمل على مسح وتطوير الأفلام بالإضافة إلى ممارسات فنية إبداعية متعددة التخصصات. كما يخططون لمشاركة الاستوديو وتوفير مساحة لمصورات ومصوري الأنالوج والأفلام من أجل مواصلة أبحاثهن/م في السرد البصري الفلسطيني الحميم والذي نادرًا ما يُوثق أو يُشارك مع الجمهور.
أحمد عبد الجواد، وعلي رشدي، وهبة الله هنداوي، ونرمين ناصر
يهتم المصممون المصريون الأربعة، وكل منهم متخصص/ـة في مجال، بتجريب المواد الطبيعية في مجالات الهندسة المعمارية والفن وتصميم المنتجات، وذلك لخلق إحساس بالخارج داخل المساحات الداخلية أثناء الوباء، لذا يقترح الأربعة مساحة عمل/فنية مشتركة في قلب القاهرة تُدمج بها عناصر من الطبيعة حتى يكتشف أفراد هذه المجموعة التصميم التجريبي والاختباري. تأمل المجموعة من خلال عملية التوثيق في إلهام وإشراك مصممات/ين أخريات/ن من خلال هذا المشروع، وتطوير صندوق أدوات للمنهجيات المستخدمة يمكن مشاركتها مع جمهور أوسع.
أيمن غربي، وعزيزة قرجي، وايميلي سرسام، وسيافاش اشغاي
يبحث الفنانون التونسيون الأربعة عن مساحة استوديو مشتركة وآمنة لاستضافة مشروعهم «أدوات ودودة» الذي يطرح بيئة تعليمية ديناميكية وتعاونية تهدف إلى استكشاف أشكال التنظيم الجماعي ومشاركة المعرفة من خلال المحادثة النقدية والممارسة الإبداعية الراديكالية. ستستضيف هذه المساحة قراءات وعروض وجلسات «العمل سويًا» وورش كتابة ومختبرات للخط في منطقة مركزية يسهل الوصول إليها من المدينة، بهدف تخيل طرق جديدة أكثر عدلًا لتحسين البيئة العمرانية.
جمال الأعور، وجهاد سعادة، ورمزي الخوري، وريم المهتار
يخطط أربعة من صانعي أفلام من لبنان لإنشاء جمعية تعاونية غير رسمية للأفلام تُسمى «بيت السينما» في قرية عرمون الجبلية. ستخصص التعاونية لنشر الأفلام وجعلها مُتاحة في المناطق التي لا توجد فيها، مع تقديم الأنشطة ذات الصلة. ستنظم الجمعية جولات بسينما متنقلة يمكن تعديلها حسب الإمكانيات المُتاحة، ودعوة الحضور للمشاركة في إعداد الجلسات من خلال اختيار موقع العرض والأفلام التي ستُعرض، كما ستستضيف المساحة عروض الأفلام والنقاشات والورش.
عبد الرحمن حاتم حاج محمد، وباسل نصر، وبشير مسعد، ورؤوف حاج يحيى
ستحصل هذه المجموعة المكونة من أربعة فلسطينيين يهتمون بمجالات الرسوم المتحركة والحرف اليدوية والفنون البصرية على أجهزة الرسوم المتحركة المتخصصة كمورد مشترك لتطوير ممارساتهم الفنية للمشاريع الفردية والتعاونية. ويطمح الأربعة في إعادة التفكير في ديناميكيات العمل بناءً على العملية التعاونية التي تتطلبها الرسوم المتحركة الحاسوبية عند استخدام تقنيات الـ«ستوب موشن».
علي مهنا، وديب الغندور، وهناء الغول، ويحيى أبو صقر
يجهز ثلاثة فنانين وفنانة مسرحًا مفتوحًا مُصنع من مواد مُعاد صنعها على شاطىء غزة لإنتاج وعرض المسرحيات وفعاليات ثقافية أخرى. وتتنوع خبرات الأربعة ما بين الإخراج والحكي والفن البصري والموسيقى، ويدعو مشروعهم الفنانات/ين والشباب والشابات لمشاركة رؤاهن/م غير التقليدية والتحقيق في الفن كأداة تحوّل مجتمعية.
إبراهيم فضل، وعدي محمود، ورحاب قطابر، وصالح البكري
سيقوم أربعة ممارسين موسيقيين من اليمن بإنشاء استوديو تسجيل مشترك لخلق وإنتاج الموسيقى والأغاني متعددة الأصوات على غرار «فن خفافي» اليمني، مازجين ما بين المخزون التراثي وعناصر معاصرة. سوف يستضيف الاستديو، الواقع في غرفة على السطح أُعيد تأهيلها في أحد منازلهم، تجمعات ومناقشات بشكل منتظم حول الأعمال التي جرى العمل عليها.
«الجمهور بالجوار»
بشرى صالح، وسناء زغوض، ومحمد خربوش
تسائل فناناتان وفنان من الرباط، العلاقة ما بين الجسد والفضاء والعمارة من خلال برنامج «استثمار الشقق» وهو إقامة فنية في المساحات الخاصة في المدينة. انطلاقًا من الرغبة في الاستثمار في ألفة المنزل من أجل تجربة طريقة جديدة للعمل والتأمل في عملية الإبداع في عالم مُتغيّر، بهدف دعوة جمهور متنوع للتفكير مع الفنانين الثلاثة في العمل.
«موضوع للنقاش»
عمرو عيسى، وهالة الهادي، وخلود عيسى، ومحمد آدم زكريا، ونوال عبد الوهاب
ستنظم مجموعة مصرية سودانية ورشة موسيقية تركز على احتراف عزف آلة التنورة، وهي من الآلات النوبية التقليدية، أفراد المجموعة المنظمة للورشة من صُنّاع/ صانعات المسرح والموسيقيات/ين وعاملات/ي الثقافة، وحضور الورشة مشاركات/ين من سوريا والسودان واليمن ومصر مقيمات/ين بالإسكندرية. سيشارك صانع وعازف تنورة محترف من أسوان خبراته وتجاربه مع مشاركي الورشة. كما ستبادر المجموعة بنقاشات حول توثيق تلك الأداة من خلال جمع القصص، والصوتيات والمواد البصرية من لاعبي التنورة في مصر والسودان.
«أفكار أخرى»
غالية السراقبي، ولمى عبد الوهاب، ورنا مجدي
استجابة لنقص المساحات الحميمة التي يمكن لممارسي الفنون في بداية الحياة المهنية طرح الأسئلة والمشاركة في الحوار حول البنية التحتية للإنتاج الفني والثقافي في مصر، ستطلق مجموعة من ثلاث فنانات مصممات مشروعًا تجريبيًا يستكشف نماذج بديلة من الإنتاج الإبداعي الذي تكون فيه الوكالة والاستقلالية والتنظيم الذاتي هي النقاط المحورية. وستقوم المجموعة بتأسيس معمل تقمن فيه بتنسيق خمس جلسات استكشافية، وتهدفن إلى دعوة منتجات/ين ثقافيات/ين في بداية حياتهن/م المهنية للرد على الأسئلة والموضوعات المشتركة والتي ستختلف أشكالها من جولات المشي إلى أمسيات اللعب إلى ورش رسم الخرائط.
جيسيكا صوان، وميساء قصير، ومنى أيوب، وسلام جنات
تهدف مجموعة من العاملات بالثقافة إلى خلق مساحة جماعية خارجية وزراعية وبيئية وإبداعية، في قطعة أرض في شمال لبنان. ركزت المجموعة في البداية على الزراعة العضوية المُستدامة وحفظ الطعام ورقص الفلامنكو والفنون الحرفية. ستعمل هذه المساحة كنقطة تجمع مجتمعي، وسيتم تعليم هذه المهارات من خلال التعلّم الجماعي والموارد المشتركة وبناء الشبكات والعمل على تكوين نموذج اقتصادي جماعي ومُستدام.
مروان عمارة، ونور الدين أحمد، ورودريجو بروم
يريد ثلاثة من منتجي الأفلام المقيمين في القاهرة استثمار خبراتهم في صناعة السينما من خلال سلسلة ورش «الأمام والخلف» على مدى ثلاثة أشهر، حيث يدعون أربعة عشر مخرجًا/ة شابًا/ة لتجربة أنماط مختلفة من استكشاف الذات من خلال الوسائل السمعية والبصرية، بما في ذلك السِير الذاتية بالفيديو وأفلام اليوميات وخطابات الفيديو، مع التركيز على المشاريع الشخصية التي تستكشف ما هو ذاتي. بنهاية الورشة، يطمح المنتجون إلى وصول صانعات/ي الأفلام إلى ملفات فنية كاملة، لاختيار مشروعين حتى يُنتجا.
باسل عبد العال، وإيهاب عبد المعطي، وفرح كركي
تجتمع مجموعة من عاملي الثقافة -في التحرير والكتابة والتصميم والتصوير- يقيم أفرادها بمخيم نهر البارد في مدينة طرابلس اللبنانية، حول مشروع تحريري لعمل مجلة ثقافية شهرية. تعمل المطبوعة كمساحة إبداع تحفيزية للشباب في المخيم لطباعة نصوصهن/م الإبداعية والشِعر والصور والمقالات تناقش أمور اجتماعية تتشارك رؤيتهن/م ومعرفتهن/م وأفكارهن/م النقدية.
عمرو عامر، وهدى ذكري، وياسمين صديق
ستقوم ممارستان وممارس للفنون، يهتمون بالروايات حول تاريخ الفن المصري المعاصر وعمليات التعلّم والمعرفة، بعمل دليل شامل عبر الإنترنت يحدد مواقع المساحات الفنية في مصر ويرصد تأثيرها من الناحية العمرانية والتغيّر المجتمعي. ستشمل المنصة، كأداة للسرد والبحث، مواد سمعية بصرية وتاريخ شفهي لتلك المساحات.