مع دخول جائحة الكورونا حياتنا تحولت بيوتنا جبريًا إلى مساحات يحدث فيها كل شيء، ويتقاطع فيها الحميمي والمهني، سواء للأفضل أو للأسوأ. ولمّا لزمنا بيوتنا، ازدهرت مهارتنا المنزلية، وأصبحت حركتنا بين الواقع المادي والافتراضي أكثر خفة، وطورنا وسائل مبتكرة في التواصل الاجتماعي والترابط.

سلسلتنا الجديدة «فضاء عدسي» هي حلقات طبخ عبر الإنترنت مع فنانات/ين نستكشف من خلالها مساحتنا الخاصة في المساحات العامة المُشتركة، وهي فرصة للتعرّف على بيوت وعادات بعضنا. تحاول الحلقات إعادة اتصالنا بالحسي والحميمي عبر الطبخ سويًا، وتحويل الوصفات والحكايات، والتي غالبًا ما تحتفظ بطابع أسري، إلى لحظات أدائية واجتماعية.

سوف يـ/تستضيفنا فنان/ـة، أو ثنائي فني، أو مجموعة فنية في المطبخ، مرة في الشهر، وت/يشاركنا الوصفات والروايات والخبرات والموسيقى والنصوص: لمحات من ممارساتهن/م وعوالمهن/م الحسية والمطبخية وخلافه.

 

 

الحلقة #١: ندى الشاذلي

الخميس ١٥ نيسان/ أبريل ٢٠٢١، الساعة ٨:٣٠ مساءً (بروكسل/القاهرة)، الساعة ٩:٣٠ مساءً (أثينا/ رام الله)

ندى الشاذلي (مواليد عام ١٩٨٩، القاهرة) مُنتجة ومُغنية وفنانة صوتية. يعيد ألبومها الأول «أهوار» إحياء الموسيقى الشعبية إلى موطنها في أوائل القرن الـ١٩ بصورة راديكالية، ويستكشف جبهات صوتية وتلحينية جديدة. باستخدام الصوت والتسجيلات الميدانية والأدوات، تخلق الشاذلي مقطوعات صوتية مؤلمة وأشكالًا للأغاني تخطف إدراكك للوقت بطبقاتها المُعقدة وهيكلها الديناميكي. دعمت الشاذلي إطلاق ألبومها الأول بجولة واسعة النطاق في جميع أنحاء العالم من خلال مجموعة فردية وفرقة من أربعة مشاركين، وتألق ظهورها في مهرجانات محلية ودولية مثل «لو جس هو»، «ريواير»، و«بست كبت سيكرت»، و«نوزاسونيك»، و«مارفا ميثز»، وتستمر في تأليف الفنون البصرية والأفلام.

الحلقة#٢: مريم بناني

الخميس ٦ أيار/ مايو ٢٠٢١، الساعة ٨:٣٠ مساءً (بروكسل/القاهرة)، الساعة ٩:٣٠ مساءً (أثينا/ رام الله)

ميريم بناني (مواليد الرباط عام ١٩٨٨) تعيش وتعمل في بروكلين. تستكشف بناني -عبر مزج وتداخل لغة تليفزيون الواقع والوثائقي وصور التليفون المحمول والرسوم المتحركة وجماليات الإنتاج العالي- إمكانيات الحكي وتكثيف الحقيقة باستخدام استراتيجيات الواقعية والفكاهة. تعمل بناني على تطوير ممارسات مُتغيّرة الشكل من الأفلام والمنحوتات والتركيبات الغامرة والتي عملت على تكوينها بخفة ذكية مُساءلةً مجتمعنا المعاصر وهوياته المنكسرة وقضايا الجنوسة، والسيطرة المهيمنة للتقنيات الرقمية. عُرضت أعمال بناني في بينالي «ذا ويتني»، و«موما بي اس ١»، و«آرت دبي»، ومؤسسة «لويس فويتون» في باريس، و«منحة الفن العام» في نيويورك، و«كليرنج»، و«المطبخ» في نيويورك.

الحلقة #٣: ريم شديد

الخميس ٣ حزيران/ يونيو، ٢٠٢١، الساعة ٨:٣٠ مساءً (بروكسل/القاهرة)، الساعة ٩:٣٠ مساءً (أثينا/ رام الله)

ريم شديد منظِّمة ثقافية وباحثة وقيمة فن. تنتج وتذيع ريم برنامج «جلسة سمع مع ريم شديد» على «راديو الحارة»، وهو عبارة عن جلسات شهرية مع فنانات/ين وباحثات/ين، وقيمات/ين فن، ممن تتقاطع أعمالهن/م بين الإنتاج الصوتي، والمرئي والأدبي، كما تساهم في تحرير «إينفرا-سونيكا»، وهي منصة رقمية للثقافات غير الغربية. وتتقاطع أبحاثها مع الشكل الاجتماعي والاقتصادي والإمكانيات التخيلية والتحررية للممارسة الفنية. شغلت ريم في السابق منصب نائبة مدير «مؤسسة الشارقة للفنون» حيث قامت بتنظيم وإدارة وإنتاج بينالي الشارقة بين عامي ٢٠٠٦ و ٢٠٢٠ من ضمن أدوار أخرى لعبتها داخل المؤسسة. وهي حاليًا في إقامة فنية مع «أشكال ألوان» في بيروت.

الحلقة #٤: أوروك شرهان

الخميس ٧ تشرين الأول/ أكتوبر، ٢٠٢١، الساعة ٨:٣٠ مساءً (بروكسل/القاهرة)، الساعة ٩:٣٠ مساءً (أثينا/ رام الله)

أوروك شرهان (مواليد ١٩٨٤، بغداد) فنانة وباحثة تعمل عبر مجالات الأداء والفنون البصرية والنظرية النقدية. تبحث أوروك وممارستها الفنية والبحثية في السياسة وشاعرية الصوت والصورة والنطق وعلاقة كل ما سبق بالسلطة والتأثير. تتفحص أحدث أعمالها البحثية دور الصوت في التشكيلات الجمعية والانشقاق والانتماء.

الحلقة ٥: ريم الشلّة تطبخ الرمانية

يوم الخميس ٤ تشرين الثاني/نوفمبر، ٢٠٢١، الساعة ٧ مساءً (بروكسل/القاهرة)، الساعة ٨ مساءً (أثينا/رام الله)

ريم الشلّة مقيمة ما بين رام الله وبروكسل، وتدمج في عملها البحث والصور المتحركة وممارسات التقييم الفني والتحرير والأرشفة والكتابة بهدف طرح الأسئلة ومعاودة التفكير في التشكُّلات اللامتناهية من الذاكرة والحس الجمعي. هي إحدى أعضاء «تحريض للأفلام» وشاركت في تأسيسه، وهو تجمّع أنشئ عام ٢٠١١ يستكشف ممارسات وتأثيرات الأرشفة عبر الممارسات السينمائية الملتزمة. تشارك في استضافة «كيتشن» وهي مساحة في بروكسل.

الحلقة ٦: دينا عبد الواحد تعدّ مرقة اللوبيا

يوم الخميس ٢ كانون الأوّل/ديسمبر، ٢٠٢١، الساعة ٧ مساءً (بروكسل/ تونس)، الساعة ٨ مساءً (أثينا/بيروت)

دينا عبد الواحد (مواليد عام ١٩٨٩، تونس) منتجة ومنسّقة موسيقى (دي جي) تونسية. انتقلت إلى فرنسا في عمر الـ٢٦، بعد رواج اسمها في الساحة الفنية التونسية كجزء من مجموعة «أرابستازي». تُعدّ تراكيب عبد الواحد الموسيقية الهجينة من طليعة الثقافات الفرعية – ومن ضمنها المجموعة التي قدمتها في مهرجان «سونار» في ٢٠١٧ – ما دفعها إلى تقديم هذه الأعمال في الأماكن الأكثر طلبًا («بويلر روم»، و«كونكريت»، و«روم فور رزيستنس»، و«ساول/بيرغهاين»). أنتجت عبد الواحد «لِتَحيا الأم الإنترنت» وهو عرض أدائي نال نجاحًا وشهرةً في مهرجان «سي تي إم برلين». نالت أسطوانتها المطوّلة «كْلَب» التي أصدرتها شركة «أنفينيه» عام ٢٠١٧ إشادة النقّاد. في العام نفسه، تعاونت عبد الواحد مع فيفر راي في العمل على مقطوعتين من ألبومها الأخير، وهما «بلانج» و«إن إيتش». كما نقل «خنّار» وهو ألبومها الأول الذي أصدرته عام ٢٠١٨ مركزَ الموسيقى الإلكترونية المعاصرة جنوبًا. في كانون الثاني/يناير ٢٠٢٠، صدرت لها أسطوانة مطوّلة جديدة بعنوان «ذكر».

الموسم #٣: “كيف لا نحكي عن فلسطين”
الحلقة #٧: آدم حاج يحيى وهيثم حداد يعدّان الفطائر
٢٦ كانون الثاني/يناير ٢٠٢٢

آدم حاج يحيى باحث مستقل وقيّم فنّي ومنتج ثقافي من الطّيبة في فلسطين. يقيم آدم حاليًا ما بين حيفا ونيو يورك، ويسعى في عمله إلى تحدّي التصنيفات العلمية الحديثة والسرديات التاريخية والاجتماعية المهيمنة المرتبطة بالاستعمار والجندر والجنسانية والاقتصاد والهرمية والجماليات.

هيثم حداد رسّام ومصمم غرافيكي من حيفا في فلسطين. يركّز عمله على صناعة الصورة والطباعة بصفتهما وسيلتين سياسيتين تقلقلان الوضع الراهن، وذلك عبر استخدام الجماليات المستوحاة من الپانك والكويرية وبلاد الشام.

الموسم #٣: «كيف لا نحكي عن فلسطين»
الحلقة #٨: جمانة إميل عبود وعيسى فريج يعدّان القرع المحشي النباتي
٢٧ حزيران/يونيو ٢٠٢٢

تتناول ممارسة جمانة عبّود أنواع التاريخ الشفوي، وتستخدم الرسم والصوت والصورة المتحرّكة والأداء ومنهجيّات الورش لإعادة النظر في الممارسات الجمعيّة المتعلّقة بخسارة مصادر المياه وانتزاعها.

عيسى فريج مصوّر وصانع أفلام، وتعاون مع جمانة عبر السنين على عدّة مشاريع مائية مسحورة.

الموسم #٣: «كيف لا نحكي عن فلسطين»
الحلقة #٩: يوسف أنسطاس يعدّ المزّة

يوسف أنسطاس مهندس معماري ومدني، وهو أحد الشركاء في «أ.أ.و. أنسطاس» وشارك في تأسيس «لوكال إيندستريز» و«راديو الحارة» و«ذا واندر كابينيت». ويركّز يوسف على بناء الروابط بين الحرف اليدوية والهندسة المعمارية بمستويات تتراوح بين تصميم الأثاث والاستكشافات المحلية. يكمل يوسف حاليًا رسالة الدكتوراه في الهندسة المعمارية والهندسة التي تبحث في استخدام الحجر في الهندسة المعمارية المعاصرة وعلم قطع الحجارة. نجد عند تقاطع ممارساته الفنية اهتمامًا في شبك ظروف ما فوق السياق ببعضها البعض، وذلك لخلق وتعزيز نقاش نقدي عالمي.

الموسم #٣: «كيف لا نحكي عن فلسطين»
الحلقة #١٠: شيماء نادر ويارا ضواني تعدّان الملوخيّة

شيماء نادر فنانة وقيّمة فنية ومترجِمة من فلسطين. تطوّر وتنظّم الورشات والمشاريع في السنوات الأخيرة التي تركّز على تشكيل الذكريات عن الأرض وفيها وإعادة تفعليها عبر المشي والإصغاء والتأليف الجمعي، للمضي نحو مخيّلات وممارسات لا استعمارية وترتكز إلى الأرض. هي إحدى عضوات «قناة»، منصّة جمعيّة تستكشف سياسات وشاعريّة المياه، وهي مرشّحة للدكتوراه في الأبحاث الفنيّة في «آريا» في «مدرسة سينت لوكاس للفنون» وفي جامعة أنتويرب.

يارا ضواني مزارعة وناشطة وباحثة من القدس. كانت جزءًا من مجموعة بحث تدرس النباتات المعمِّرة والنباتات البرّيّة الصالحة للأكل في فلسطين. وهي كذلك ومنذ العام ٢٠١٨ جزء من عدّة مبادرات وحركات تعمل على علم الزراعة والسيادة الغذائية. كما تدير وتفلح «مزرعة أم سليمان». تهتم يارا حاليًا وبالأساس بالبحث والجانب المتعلّق بالتثقيف الزراعي وتشكيل المجتمع.

الموسم#٤: «الطفولة»
الحلقة #١١: محمّد أمين عبد الكريم وعبلة البحراوي يعدّان المسقّعة أورديحي

محمّد أمين عبد الكريم فنّان أداء وصانع أفلام وباحث. تعتمد ممارسته الفنية توجّهًا أدائيًّا، حيث يعتبر الأداء منهجًا بحثيًا وممارسة فنية ينتج عبرها النصوص والصور التي تجسّد تعدّد الأشكال. يعيش محمّد ويعمل ما بين القاهرة وروتردام، وهو مرشّح لنيل شهادة الدكتوراه من «أكاديمي دير بيلدندن كونست» في ڤيينّا. عُرضت أعماله في «بينالي الشارقة ١١» وفي «غيلد ماستر» لـ«كاباريه ڤولتير» و«مانيفستا ١١» و«جائزة النشاط الأدائي للأعمال الحية» – النسخة الخامسة، و«بينالي جوغجا ١٢ – الخطّ الاستوائي #٢» و«برلينالي ٧٢/المنتدى الموسّع»، ٢٠٢٢.

عبلة البحراوي فنّانة وباحثة من القاهرة ومقيمة في أمستردام. تخوض أعمالها وأبحاثها في الأمور الأساسية المرتبطة بمجالي علم الآثار ودراسات التاريخ. تخرّجت من «معهد ساندبيرغ» (٢٠١٥) ومن «أكاديميّة يان ڤان آيك» (٢٠١٧). يركّز مشروعها الأخير على ورق البردي وسرديّة تطوّره من غرض أثري تاريخي إلى الإنتاج المعاصر الذي يزدهر بفضل مختلف التأويلات المتقلّبة عن المصداقيّة والهويّة.

المكوّنات: ٣ باذنجان و٢ بطاطا كبيرة وجزر مبشور وفلفل ملوّن وبصلة صغيرة ومعجون الطماطم و٣ فصوص ثوم مهروس وملح وفلفل أسود وكمّون وكركم وخلّ وزيت نباتي.

الموسم#٤: «الطفولة»
الحلقة #١٢: ليلى حيدا وأمين لحرش يعدّان الطاجين

ليلى حيدا فنانة تشكيلية تستكشف أعمالها -عبر المساحات الملموسة والرمزيّة- التضافر الدقيق بين الممارسات العامّيّة والديناميكيات الحديثة. تسائل تدخّلاتها متقاطعة المجالات قوّة الصّورة في تركيب السرديات الشخصية والتخيّلات الجمعيّة. ترتبط معظم مشاريعها بمحلّيّة المكان وتسائل التوقّعات والتضاربات بين التوجهات الغربية والمحلّيّة في ما يخصّ الرغبات والأفكار والمفاهيم. تروّج ليلى لفكرة الإنتاجات غير الملموسة بصفتها تعكس مشهدًا فنيًا أكثر رفقًا بالبيئة، فيما تسائل الجوانب الإنتاجيّة لدى المؤسسات وتقيّم إمكانات الحوار الكامنة. أسّست عام ٢٠١٣ «لو ١٨»، وهو مركز ثقافي في مرّاكش، هو عبارة عن مساحة مشتركة مخصّصة للتفكير الجمعي والصّيغ التجريبيّة المولّدة من السياقات المحلّيّة، وفي الأخير هو امتداد لاهتمامات ليلى البحثية والفنّية.

أمين لحرش فنّان معني بفنّ الأداء والفنّ التشكيلي وشعر الفنّ الكلامي («صْلام»). يرتكز توجّهه على التضاربات الاجتماعيّة باستناده إلى التعابير اليومية، والّذي تولّده التقاءاته بالمجتمع. فيهدف إلى إعادة تفسير التأمّل الاجتماعي والفكر الجمعي بخصوص “ما هو موجود”. بعد بضعة تجاب في المشهد الطليعي في الدار البيضاء، انضمّ إلى «قناة» في عام ٢٠١٨ ومن ثمّ إلى «لو ١٨» في عام ٢٠١٩. في عام ٢٠٢٠ بادر بـ«سفينة» وبدأ بالتعاون مع الفنان البلجيكي بنجامان ڤيرهوڤن.

المكوّنات: ٣ بصلات حمر و٣ بطاطا و٢ جزر و٢ لفت (وفق الرغبة) و٢ بندورة و٢ كوسا وملعقة صغيرة زنجبيل وملعقة صغيرة فلفل حار وزعفران وليمون مكبوس وزيت زيتون وملح وفلفل أسود.

الموسم#٤: «الطفولة»
الحلقة #١٣: هاشم هاشم يعدّ البطاطا بالكزبرة والمعكرونة باللبن وسلطة

هاشم هاشم (١٩٨٨) شاعر وكاتب وفنّان أداء مسرحي مقيم في بيروت، ويخصّ اهتمامه في استكشاف ثيمات الجنسانية والهويّة والشعور عبر مختلف أشكال اللغة والتعبيرات الجسديّة. وقد شارك في مختلف المهرجانات الفنية في خارج البلاد، بما في ذلك مكسيكو سيتي وكاتماندو وبلفاست وبلجيكا. في لبنان، استُضيفت أعمال هاشم في عدّة مواقع، بما فيها «ستايشن» و«أشكال ألوان» و«متحف سرسق». تتضمّن أعماله «المسافة الأخيرة»، وهو أداء مع الراقص البلدي ألكسندر پوليكوڤيتش و«الصوت الباقي» مع الدي جي والمصمّمة كارول أوهير. في عام ٢٠١٩ تلقّى هاشم منحة «آفاق» لفنون الأداء لمشروع تعاوني ثانٍ بعنوان «صلاة ليل» مع ألكسندر پوليكوڤيتش. في عام ٢٠٢١، اختير هاشم للانضمام إلى برنامج «آرت إيڤوليوشن» في «معهد غوته» في لبنان ومشروع «ثورة» في إيطاليا. عرض هاشم لاختتام برنامج «آرت إيڤوليوشن» عمله الفردي الأوّل في «مَنشِن بيروت» بعنوان «أنا نفسي لكن مختلف جدًّا» (عرض طويل مدّته ٤٥ دقيقة). يعمل هاشم حاليًّا على تطوير العرض وجولاته.

المكوّنات:
للبطاطا بالكزبرة: بطاطا وكزبرة وثوم وليمون وملح وسمّاق.
للمعكرونة باللبن: سپاغيتي ولبن وثوم ونعنع مجفّف وأوريغانو وملح.
للسلطة: بندورة وخيار.