«ما هو/هي.. المفضلة؟»
بمناسبة برنامج «مدارات» تدعوكم «مفردات» ومتحف «تامايو» لأمسية عنوانها «ما هي نهايتكم المفضلة؟» وهي جزء من سلسلة فعاليات مستمرة نُظمت في بروكسل والقاهرة، يُطلب من الفنانات/ين والقيمات/ين الفنيات/ين المدعوات/ين في هذه الأمسية الإجابة عن السؤال المطروح بالشكل المُفضل لهن/م. تتضمن الأمسية استجابات من علياء السبع وهشام بوزيد وكاميلا متولي وأحمد رفعت، ويشارك أيضًا الفنانان ميجيل كالديرون وآنا جالاردو.
علياء السبع كاتبة فلسطينية وباحثة وحاليًا حاصلة على زمالة «هيلينا روبينستاين في الدراسات النقدية» في برنامج «ذا ويتني» للدراسات المستقلة في نيويورك.
هشام بوزيد قيم فني مغربي، والمدير الفني لِـ«فكر في طنجة» وورشة «القسارية» في طنجة.
ميجيل كالديرون فنان مكسيكي يعمل بوسائط عدة ليعيد تشكيل حسه الدعابي الأسود خلال استكشافه مساحات اجتماعية مختلفة.
آنا جالاردو فنانة أرجنتينية علمت نفسها بنفسها، تعمل ما بين بوينس آيرس ومدينة المكسيك، وتطرح أعمالها الفن كمجال للتحول والتفكير.
كاميلا متولي مصرية بولندية تعمل كصحفية في مجال الموسيقى، ومؤلفة موسيقى إلكترونية، وقيمة فنية تعمل ما بين القاهرة وبرلين.
أحمد رفعت باحث ومبرمج أفلام في «مركز الصورة المعاصرة» في القاهرة.
تتعاون «مفردات» مع القيم الفني آرام مشيدي في أمسية يجيب فيها فنانون عن سؤال «ما هو الصوت المفضل لديك؟» مع مانون دى بور، وجيرلاخ أن كووب، وكاميلا متولي، وديدرك بيترز، وريم الشلة، أمام خلفية من صُنع الفنانة البصرية منيرة الصلح. خلال الفعالية، سوف يقدم آرام مشيدي بعض مشاريعه التي تشمل موسيقى فنانين تشكيليين، وتقدم «مفردات» ألبوم الفينيل الجديد لـ«أقزام شرق العجوزة» (مفردات / أنروك ٢٠١٧).
مانون دى بوير فنانة غالبًا تعمل بواسطة الفيلم، مُقيمة في بروكسل.
«جيرلاخ أن كووب» يعملون كمجموعة فنية منذ عام ٢٠٠٠.
كاميلا متولي صحفية تكتب في مجال الموسيقى، ومؤلفة موسيقى إلكترونية، وقيمة فنية تعمل في القاهرة وبرلين.
آرام مشيدي قيم فني في متحف هامر في لوس أنجلوس.
ديدرك بيترز فنان بصري مرخص تائه بالمصادفة في عالم الفنون الأدائية.
ريم الشلة صانعة أفلام وعضوة في مجموعة «تحريض للأفلام» مع مهند يعقوب.
منيرة الصلح فنانة بصرية لبنانية / هولندية.
هذه الفعالية مُنظمة بالتعاون مع معهد «فلاندرز» للفنون بمناسبة دعوة آرام مشيدي في برنامجها للزائرين. مع الشكر لـ«بورسشاوبرج».
حفل إطلاق إسطوانة فينيل جديدة لـ«أقزام شرق العجوزة» (آلان بيشوب وموريس لوقا وسام شلبي) والذي سُجلّ مباشرة كجزء من «نقاط لقاء ٨»: «جهتا الستار» في بيروت وأُنتج بالتعاون مع «أنروك»، وصممت الغلاف ماريانا كاستيلو ديبال. الحفل يُقام على أنغام موسيقى دي. جي. بيشوب، ودي. جي. ماكستون فورت، ودي. جي. ميستر إي. زي.
للاحتفال بمناسبة نشر كتاب الحوارات «تلك هي أدوات الحاضر (بيروت – القاهرة)» («مفردات»/«سترنبرج بريس»، ٢٠١٧) يجيب عن سؤال «ما هي أداتك المفضلة؟» الروائي والمترجم نائل الطوخي، وصانعة الأفلام نادين خان، وعالمة سياسات البيئة والمدرّسة بام لبيب، والقيم الفني والكاتب فرانسيس ماكي، أمام خلفية بصرية من صُنع «ملحق غروب على النيل».
نُشرت رواية نائل الطوخي «نساء الكرنتينا» (دار ميريت) في عام ٢٠١٣. يترجم الطوخي كُتبًا من العبرية إلى العربية آخرها رواية ألموج بيهار« تشحلة وحزقيل» (الكتبخان، ٢٠١٦)، ويعمل حاليًا كمحرر قسم مقالات الرأي في «مدى مصر».
نادين خان صانعة أفلام («واحد في المليون» ٢٠٠٦، و«هرج ومرج» ٢٠١٢) ومخرجة تلفزيون («سابع جار» ٢٠١٧)، تعمل وتقيم في القاهرة.
بام لبيب «مجنونة» بالوراثة وعالمة في السياسات البيئية بالتدريب، ومدرّسة في الشؤون البيئية بالمصادفة ونسوية أناركية بالممارسة: «أعيش في عالم أوهام لم أصنعه، في عالم يكره مَن أحب وكيف أحب بينما حالاته المستقرة البيئية تنهار.»
فرانسيس ماكي كاتب وقيم فني أيرلندي. هو مدير «سي. سي. إيه.»: مركز الفن المعاصر في جلاسجو، بالإضافة لعمله كمحاضر وزميل في معهد جلاسجو للفنون حيث يعمل على تطوير أيديولوجيات المصادر المفتوحة وتطبيقاتها العملية.
مستوحاة من كتاب فرانسيس ماكي «كيف تـعرف ما الذي يجري حقًا» («كيف تــ»/«مفردات»، ٢٠١٦) يجيب عن سؤال «ما هي نظرية المؤامرة المفضلة لديك؟» كل من صانعة الأفلام والكاتبة والقيمة الفنية عليا أيمن، والفنانة رنا النمر، والفنانة يارا مكاوي، والقيم الفني والكاتب فرانسيس ماكي، في وجود لوحة للفنانة منى مرزوق.
عليا أيمن أحيانًا تعمل على الأفلام والفيديو، وكثيرًا ما تعمل كقيمة فنية (غالبًا في «زاوية»)، وفي بعض الأحيان تعمل على رسالة دكتوراه غامضة في علم الإنسان في جامعة نيويورك.
يارا مكاوي ملحنة موسيقى إلكترونية وفنانة صوتية. تأخذ تشكيلاتها الصوتية التدفق والبنية التحتية للمراكز الحضرية كمصدر إلهام.
رنا النمر فنانة بصرية، ممارستها الفنية تتأرجح ما بين الاستكشاف الشكلي للفوتوغرافيا كوسيط فني ومقالات بصرية تلوي الأنماط، وهي أيضًا تدمج أشكال مختلفة من التعاونات في عملها. شاركت في تأسيس مركز الصورة المعاصرة، ولا زالت عضوًا فعالًا في مجلس الإدارة.
يقرأ أنديل قصته القصيرة الجديدة من تكليف «مفردات» والتي قام بكتابتها خلال إقامة فنية في بيروت الربيع الماضي. قصة «الدور التالي» تتحدث عن اللحظة الفاصلة حين تضع المغامرات المدرسية لطفل عمره خمس سنوات إدراكه ومشاعره في مواجهة. عند تفهم وجود الآخر يتساءل: هل نحن نخضع لتجربة مُصممة؟
أنديل رسام كاريكاتير، كاتب صحفي، وسيناريست، وفنان تشكيلي وممثل. يعمل بالصحافة والسينما والإنترنت منذ عام ٢٠٠٥.
للاحتفال بصدور كتاب مقابلات نشرته «مفردات» وعنوانه «تلك هي أدوات الحاضر»، ندعوكم لأمسية حيث يقدم كل من الفنانين كريس إفانز وياسمينة متولي وصوفي نيس أداتهم المفضلة أمام خلفية فنية صممها «ملحق غروب على النيل»، مصحوبة بقراءة مارني سليتر لنص كتبته ميرين أرسانيوس.
لقاء بمناسبة إصدار كتاب «كيف تـعرف ما الذي يجري حقًا» للكاتب فرانسيس ماكي والذي صدر بالتعاون مع «كيف تــ». «ما هي نظرية المؤامرة المفضلة لديك؟» سهرة مؤامرات بحضور فرنسيس ماكي، وسفان اجوستينان، وإليانور افوري وابر، وجيو وياث في إطار سينوغرافيا مصممة بالتعاون مع لوري شارلز.