«منح للفنانين» ٢٠١٦

مثقال الصغير (سوريا) لعرضه الراقص الجديد وهو محاولة تجسيد عبثية الحرب من خلال تجارب عديدة مع الأجساد المعلقة والأجساد التي تجرها المحركات والأجساد التي تتفاعل مع ثقل مقابل وغيرها.

ياسمين المليجي (مصر) لبحث وإنتاج معرض يعالج مفهوم الترميم/التصليح وعلاقته بواقع المدينة المعاصرة.

جوران جاليك وجيان–ريتو جراديك (سويسرا) لفيديو جديد موضوعه سينما مكشوف مهجور في وسط الصحراء قرب شرم الشيخ لم يُعرض أي فيلم فيه لأسباب غامضة.

ساره حمدي (مصر) لمشروع معرضها التجهيزي الذي يأخذ خرائط سمعية–بصرية لأصوات طيور سجلتها في أماكن مختلفة، مع كتابة شعرية وكلمات مُلحنة كمحور لاختبار الأساليب التي تستخدمها الطيور للتواصل عبر هذه اللغة البدائية.

دينا كفافي ومي الوكيل (مصر) لمشروع «مدرار تي.في.» وهو مشروع بحث وأرشفة فيديو فريد من نوعه يوثق تجارب الفنانين المعاصرين المقيمين في العالم العربي والفنانين العرب في الخارج.

آش مونيز (كندا/مصر) لمشروع بحث أدائي سيتتبع الفنان من خلاله تاريخ الورق المُستخدم في وثائق الهجرة في مبنى مجمع التحرير في القاهرة، ويقوم بتجارب متناظرة تظهر مسيرة الورق الخاصة من التصنيع إلى التوزيع.

إبتهال رملي (المغرب) لإنتاج معرض صور يحكي بأسلوب بصري كيف يقوم فلاحي جبال الأطلس بالتأقلم مع التعارض المتزايد ما بين تقاليدهم والسوق الاقتصادي في عصر العولمة.

عزة شعبان (مصر/الهند) لنشر كتابها «عزيزي الحيوان» وهو حكاية رحلتها الشخصية من تجربتها المصيرية أثناء الثورة المصرية عام ٢٠١١ إلى اختيارها الخلوة في الهند. الكتاب يدمج روح كتب السفر التفسيرية مع روايتها الشخصية للمنفى.

كارين وهبي (لبنان) لكتابها الجديد «هُنا لإجازة سعيدة» الذي يستجوب الوقائع الحالية والحالة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية لفن العمارة في المنطقة العربية من خلال التطرق إلى تاريخ المصايف البحرية في لبنان.

خلود ياسين (لبنان) لبحث وإنتاج عرضها الراقص الجديد الذي يطرح مفهوم السلطة ورموزها المرئية وصورها المصنوعة عندما تتدهور جسديًاً أو مجازيًا.

تضمنت لجنة التقييم علي شري (فنان في مجال الفيديو، بيروت وباريس) وكاترينا جراجوس (قيّمة وكاتبة ومحاضرة، بروكسل) ورضوان ميريزجا (راقص ومصمم رقص، بروكسل) وإيكهارد تيرمان (مدير فنّي – «مهرجان شباك» ومساعد «برمجة – دانس فور ذي لوري» و مساعد القيّم الفني لمهرجان أسلو الدولي للرقص، لندن).

كريستيل خضر (لبنان) ووائل علي (سوريا) لعرض مسرحي مبني على تسجيل صوتي نفّذه خال خضر خلال فترة هجرته من لبنان إلى السويد عام ۱٩٧٦. من خلال دراسة وإعادة بناء التجارب المُوَثّقة في الكاسيت، سيبحث كُلٌّ من خضر وعلي في العلاقة ما بين تكنولوجيا الاتصال وتجربة الهجرة.

جيسيكا خزريك (لبنان) لمسرحيتها المختصة بالموقع «بلدان ما بين الأنهر: مجاري المنفأ» عن نهر بيروت كمنصّة لاستكشاف التواريخ والأحداث السياسية التي سمحت بتحويله إلى موقع نفايات. يرسم العرض روابط بين أزمة النفايات وأزمة النزوح حاليًا.

بريوني دون (إيرلندا/مصر) لعملية إنتاج كتاب صور فوتوغرافية، «بذور من حديقة الحيوانات» هو بمثابة جزء من المعرض الذي يحمل العنوان نفسه، يتضمن نصوص للكاتبة والقيّمة المصرية سارة العدل، والمصوّر الصحفي حمادة الرسام، والمحقق الصحفي الكندي إيل كورانسيد.

إيناس حلبي (فلسطين) لمشروعها «البدوي الأصلي» عن إنتاجات الموسيقى الأردنية في السبعينيات، وعلى تأثيرات أيلول الأسود في صناعة الهوية الوطنية الأردنية. سيُعرض التجهيز الفني المتعدد التخصصات في عمان والقدس في عام ۲۰۱٧.

عريب طوقان (الأردن) لتأليف كتاب فني يستكشف تاريخ الحداثة المعمارية المُتنازَع عليه في فلسطين. بالتعاون مع «بوك وركس» في لندن، وبينالي «رِواق» الخامس في رام الله، سيتناول كتاب طوقان السرد البصري للتاريخ المعماري.

وئام التميمي (فرنسا) للبحث والكتابة لإنتاج «في الفضاء الحاضر: تسعة أسابيع في موريا» وهو كتاب موضوعه أزمة اللاجئين وتجربتهم في جزيرة ليسبوس اليونانية.

مهرجان للفنون الأدائية «زاوية في مهرجان العالمي» في إسطنبول لاستضافة إنتاجات لمخرجين شباب من العالم العربي .

تضمنت لجنة التقييم أمل خلف (قيّمة فنية في جاليريهات سربنتاين، لندن) وبشرى ويزجين (مصممة رقص ومديرة فنية في «كومباني او»، مراكش) ونوفمبر باينتر (المدير مساعد للأبحاث والبرامج في «صالت»، إسطنبول) وترداد ذوالغدر (كاتب مستقل، قيِّم وأستاذ في المعهد الهولندي للفنون في آرنم، برلين).